Translate / ترجم المدونة الي لغة بلدك

بحث هذه المدونة الإلكترونية

دعاء جميل

دعاء جميل
اللهم إني أسالك العفو والعافية في الدنيا والأخرة

السبت، 4 أغسطس 2012

أقرأو حكمة اليوم عن المغرور والصديق


حكمة اليوم 5 / 8 / 2012
عن المغرور والصديق
بقلم :- الناصري والباحث والناشط الحقوقي والسياسي والقانوني والأجتماعي / طارق أحمد عقل محمد
من جمهورية مصر العربية – محافظة المنيا عروس صعيد مصر

المغرور
المغرور كالطائر كلما ارتفع في السماء صغر في أعين الناس.
والكبر والتكبر من الصفات التي تؤدي الي الغرور والمغرور دائماً متكبر وتكبره هذا يؤدي الي كهره الجميع له فاحذروا من الكبر والغرور فهما صقتان لا يرضي عنهم الله عز وجل ويكرهم البشر 
أم الصديق
ليس من الصعب أن تضحي من أجل صديق لك ولكن من الصعب أن تجد الصديق هذا الذي يستحق التضحية  منك .
الصديق الحقيقي نادراً ما تجده في هذه الأيام فالصداقة من أثمي وأنبل المعني التي لو وجددت لتغير العالم من حولنا كثيراً عما هو عليه الآن
أهدي هذه الحكمة الي كلاً من :-
1-        بلدي الحبيبة الغالية مصر .
2-        شعبي العريق والعظيم الشعب المصري .
3-        أبي وأمي الذي لم أري في حياتي قط أغلي وأعظم منهم .
4-        زوجتي الغالية والعزيزة رفيقتي في الحياة وحبيبة عمري .
5-        أبني العزيز الغالي يوسف الذي هو كل شيء لي في الدنيا .
6-        الي أسرة العظيم الزعيم الراحل جمال عبد الناصر .
لكم مني كل التحية والحب والاحترام والتقدير ونسعد ونرحب بكم في مدونات طارق عقل
مع تحيات بقلم :- الناصري والباحث والناشط الحقوقي والسياسي والقانوني والأجتماعي / طارق أحمد عقل محمد
من جمهورية مصر العربية – محافظة المنيا عروس صعيد مصر
 معلومات المراسلة بالكاتب :-
محمول 01118099590
بريد ألكتروني :-
مواقع صفحات ومدونات الكاتب طارق عقل :-

مواقع قامت بالنشر لطارق عقل
http://www.maqalaty.com/admin/listArticles.php?bs=all

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

tarekakl2011@yahoo.com
tarekakl2012@yahoo.com

مافيا تبوير الأراضي الزراعية في قري صعيد مصر

مافيا تبوير الأراضي الزراعية في عروس صعيد مصر محافظة المنيا ويتزعمها أثنين من أعضاء مجلس الأمة وشيخ القرية والقائم بأعمال عمدة قرية الجزائر مركز سمالوط

بلاغ لرئيس الجمهورية والنائب العام ورئيس مجلس الأمة من مافيا تبوير وبيعالأراضي الزراعية بقرية الجزائر مركز سمالوط محافظة المنيا بلاغ...